لأن الوعي أمر أساسي يحتاجه الطفل لمواجهة التنمر، ويحتاجه الوالدان لحماية أبنائهم جاءت فكرة إطلاق مشروع ركين من قبل مركز التنمية الاجتماعية ببريدة ويحوي المشروع مواد معرفية حول التنمر وما يتعلق به من حلول، وسيكون بذلك المرجع الأساسي حول التنمر ليصبح الأطفال أكثر ثباتا وقوة أمام المتنمرين، وهذا ما يوحي به اسم ركين.
"فعالية ركين" عبارة عن دليل تنفيذي يحتوي مجموعة أنشطة وتطبيقات تُعين المعلمين والمربّين والمرشدين والمدربين في تنظيم وإدارة فعاليات توعوية عن التنمّر لمجموعة من الأطفال. تهدف الفعالية إلى تعريف الطلاب بالتنمر وبدورهم في مواجهته، ومساعدة المعلمين والمربّين في مواجهة التنمر بين الأطفال الواقعين تحت إشرافهم، وإثراء فعاليات الأنشطة المدرسية اللاصفية. لا يتطلب الحصول على نسخة من الفعالية سوى تعبئة البيانات أدناه، وسيتم إرسالها عبر البريد الإلكتروني أو أي وسيلة أخرى يرغبها صاحب الطلب. ولأن هناك جوائز تقديرية وتحفيزية مخصصة لأفضل الممارسات التطبيقية للفعالية، نرجو من الجميع إرسال صور وتفاصيل تنفيذهم للفعالية ومشاركتنا تجربتهم، عبر البريد الإلكتروني للموقع : info@rakeen.me أو عمل منشن لحسابنا في تويتر أو انستغرام @rakeen.me.
هيئة تنظيم الإتصالات - برنامج كن حرا التابع لجمعية البحرين النسائية
كلاوس فوبيل
كلاوس فوبيل
فريق التحرير بمشروع ركين
وفاء بنت صالح بن مضحي العنزي
كلاوس فوبيل
كلاوس فوبيل
مرام محسن عبد الكريم المطيري
دافيد شعنين
أنتونيا تشيتي
بندر بن عبد العزيز العتيبي
جيري وايكوف – باربارة يونل
إلين روز جليكمان
باميلا ويتبي
د. مجدي محمد الدسوقي
دكتور راسل إيه. باركلي - كريستين إم. بينتون
كيم اتنغوف
سامية عبد الله العيسى
روبرت آي. سوتون
مشاري طائر صغير من فصيلة طيور الكناري، له طريقة في التحدّ تميّزه عن غيره، لكنه عندما ذهب إلى المدرسة تسببت له هذه الطريقة في متاعب منذ اليوم الأول، خصوصًا مع النّسر الصغير أحمد.
ماذا يعني أن تضع على وجهك نظارة طبية؟ الإجابة الطبيعية أنك تعاني مشكلة بصرية أو تريد الحفاظ على نظرك. لكن الأمر كان مختلفًا مع "زياد"،إذ لم يكن يدري أن النظارة ستجلب له كل هذا التعب.
الاستماع إلى آراء الآخرين أمر جيّد، لكن ليس على الدوام. فهناك آراء تتطلب منّا الرفض والردّ الحازم، خصوصًا تلك التي تسخر من اهتماماتنا واختياراتنا الجميلة. هذا ما نتعلّمه من قصة يارا وزهرة الصبّار.
سديم طالبة متفوقة في المدرسة، ومبدعة كذلك في تأليف القصص وحكيها لزميلاتها اللاتِ أصبحن يجتمعن حولها كل يوم ليستمتعن بما ترويه، إلى أن جاءت إلى الفصل طالبة جديدة جعلت من سديم نفسها حكاية تُروى.